عدوي نزلات البرد والجهاز التنفسي المتكررة : الحل الذهبي

عدوىRIs المتكررة للجهاز التنفسي والحل الذهبي

يمكن أن تكون التهابات الجهاز التنفسي العلوي المتكررة (URIs)، والمعروفة أيضًا بنزلات البرد، محبطة وتعطل حياتك اليومية.

الأدوية المتاحة دون وصفة طبية: قد تكون المضادات الحيوية أو مضادات الهيستامين أو مسكنات الألم أو مزيلات الاحتقان أو مثبطات السعال عديمة الفائدة

على الرغم من عدم وجود "حل ذهبي" واحد يناسب الجميع لمنعها تمامًا، إلا أن هناك خطوات يمكنك اتخاذها لتعزيز نظام المناعة لديك وجعل نفسك أقل عرضة للإصابة.

التهابات الجهاز التنفسي العلوي المتكررة (URIs) على شكل التهاب رئوي، التهاب الشعب الهوائية، التهاب الجيوب الأنفية، التهاب اللوزتين، التهاب الأنف التحسسي، الصداع النصفي، فيروس كورونا وطفراته والسعال والمزيد

هناك بعض التقارير تشير إلى حدوث التهابات متكررة في الجهاز التنفسي العلوي (URIs) بعد التطعيم ضد فيروس كورونا وبعد الإصابة بفيروس كورونا أو طفرة

هنا بعض النصائح:

غسل اليدين بشكل متكرر: اغسل يديك بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل، خاصة بعد التواجد في الأماكن العامة، أو التمخط، أو السعال، أو العطس.

حافظ على نمط حياة صحي: الحصول على قسط كافٍ من النوم، وتناول نظام غذائي متوازن، وممارسة الرياضة بانتظام

السيطرة على التوتر: التوتر المزمن يمكن أن يضعف جهاز المناعة لديك. طرق صحية لإدارة التوتر، مثل اليوغا أو التأمل أو قضاء الوقت في الطبيعة مثل التعرض لأشعة الشمس

تجنب تدخين والكحول

تجنب التدخين السلبي: يمكن للدخان أن يهيج الشعب الهوائية ويجعلك أكثر عرضة للإصابة بالعدوى.

اهتم بمحيطك: حاول تجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص المرضى.

إذا كان يجب أن تكون بالقرب من شخص مريض،

الري بمحلول ملحي للأنف: يتضمن ذلك شطف الممرات الأنفية بمحلول الماء المالح.

يمكن أن يساعد في تخفيف المخاط وإزالة الاحتقان.

المكملات الغذائية: على الرغم من عدم وجود دليل قوي على أن أي مكمل غذائي واحد يمكن أن يمنع بشكل نهائي التهابات المسالك البولية، تشير بعض الدراسات إلى أن بعض المكملات، مثل فيتامين C والزنك وفيتامين D، قد تقلل من مدة الأعراض أو شدتها.

دور العسل

عنوان "الحل الذهبي" انطباعًا بوجود علاج شامل لالتهابات الجهاز التنفسي المتكررة ( RIs).

فوائد العسل المحتملة:

يهدئ التهاب الحلق: العسل له تأثير ملطف، مما يعني أنه يغلف الحلق ويمكن أن يوفر راحة مؤقتة من التهيج والسعال.

الخصائص المضادة للميكروبات المحتملة: يحتوي العسل على بيروكسيد الهيدروجين، والذي قد يكون له بعض الأنشطة الخفيفة المضادة للبكتيريا والفطريات والمضادة للفيروسات ومضادة للحساسية.

أبحاث محدودة: في حين تشير بعض الدراسات إلى أن العسل قد يساعد في تخفيف السعال، فإن الأدلة على منع أو تقصير URIs أقل وضوحًا.

لماذا ؟؟؟!!

غير مناسب للجميع: يجب ألا يتناول الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنة واحدة العسل بسبب خطر التسمم الغذائي عند الرضع.

شهادة

يجب على الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري أو الحساسية استشارة الطبيب قبل استخدام العسل.

الأدوية المتاحة دون وصفة طبية: المضادات الحيوية، أو مضادات الهيستامين، أو مسكنات الألم، أو مزيلات الاحتقان، أو مثبطات السعال لإدارة الأعراض.

عسل النحل في تقليل الالتهاب

مضاد للالتهابات:

مضاد للبكتيريا:

مضاد للأكسدة:

مضاد للفيروسات:

مضاد للفطريات :

تحسين وظائف الجهاز المناعي:

جربها

الصيام متقطع أو إسلامي

إما متقطعة (16-18 ساعة) أو إسلامية من صلاة الفجر إلى صلاة المجيب

قد يدعم وظيفة المناعة: تشير بعض الدراسات إلى أن الصيام يمكن أن يؤثر بشكل إيجابي على جهاز المناعة، مما قد يجعلك أقل عرضة للإصابة بالعدوى.

تقليل الالتهاب: قد يساعد الصيام في تقليل الالتهاب في الجسم، مما قد يساهم في ظهور بعض أعراض التهابات المسالك البولية.

البحث مستمر (مزيف): هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتأكيد فعالية الصيام في الوقاية من التهابات المسالك البولية.

غير مناسب للجميع: يجب على الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة أو النساء الحوامل/المرضعات والأطفال استشارة الطبيب قبل تجربة الصيام.

فوائد الخلايا الجذعية والبلعمة الذاتية معروفة جيدًا

أتحدى العالم بناءً على طريقة الدكتور حسن الوراقي لالتهابات الجهاز التنفسي العلوي المتكررة (URIs)

المضمضة لتطهير الفم والأنف وعلاج الصداع والصداع النصفي والجيوب الأنفية

#كرر_على_راحتك_بدون_آثار_جانبية #عسل_النحل

+ الصوم

غسول الفم والأنف بالعسل علاج التهابات الجهاز التنفسي العلوي المتكررة (URIs)

الغرغرة وشطف الفم والأنف بالعسل 5 مرات على الأقل يوميا

كرر ذلك على راحتك، دون أي آثار جانبية

أفضل_علاج_لصداع_الرأس_لجميع_أنواعه

لماذا لا تتلقى المسكنات

* عدم استساغة المسكنات

* عدم القدرة على تناوله بانتظام

*وجود أمراض تمنع تناوله مثل الفشل الكلوي أو مرض القرحة الهضمية

*هناك عائق مالي يمنع الشراء

* وجود عائق كالحروب والكوارث الطبيعية

* تكرار الأعراض مع العلاج المتكرر

المراحل الخمس هي:

1- تطهير الفم والأسنان واللثة وسقف الحلق واللسان

2- تنظيف الأنف وكل فتحة أنف على حدة

3- ما حول الأنف والفم، بما في ذلك الشفتين والجلد

4- تنظيف بشرة الجيوب الأنفية والعينين والأنف

5- الغرغرة والغرغرة بالعسل للحماية من البكتيريا والفيروسات، بما في ذلك فيروس كورونا وطفراته، والأنفلونزا بأنواعها، والحساسية، والفطريات.

ولكن المعيار هو 5 مرات يوميا

لعلاج البكتيريا والفيروسات والفطريات، وعلاج حساسية والتهابات الأنف مهما كان سببها

إذا كنت تعاني من مرض السكري، فاحذر، فقد يرتفع مستوى السكر في الدم قليلاً، ابصقه بعد الغرغرة

وهذه الطريقة هي طريقة الدكتور حسن الوراقي:

1- يمكن تكراره بدون آثار جانبية

2- يمكن تجربتها دون أي تكاليف مالية أو صحية كبيرة

3- يمنع تكرار المرض وعودته بعد إيقافه بعكس العلاجات الحديثة

4- البدء بالعلاج بغض النظر عن العمر أو المرض أو الجنس أو عوامل أخرى

5- يعالج الصداع دون النظر إلى أسبابه الكثيرة والمتنوعة

6- يعالج الحساسية مهما كان سببها دون آثار الأدوية

7- يعالج نزلات البرد ونزلات البرد والأنفلونزا وكوفيد 19 ومشتقاته وغيرها

8- جميع أمراض الفم واللثة والأسنان وما شابه ذلك

9- خراج أو خراجات في منطقة الرأس باستخدام هذه الطريقة مع العسل الموضعي

10- يعالج التهابات الجيوب الأنفية أو الحساسية

11- يعالج التهاب اللثة وانحسار اللثة

12- علاج خراجات الأسنان بدون تدخل أو جراحة

13- يعالج التهاب اللوزتين أو الخراجات المحيطة بها

14- يعالج رائحة الفم الكريهة والنفس الضار

15- يعالج تقرحات الفم المؤلمة ويمنع تكرارها، وهو العلاج الوحيد المعروف في القوة والتأثير.

16- قد يدل على مرض مزمن يجب علاجه مثل مرض السكري

17- علاج جرثومة المعدة

18- يساعد في علاج جميع أنواع مرض الهربس

19- علاج أمراض العيون

20- علاج الربو والحساسية

21- علاج السعال والعطس

22- علاج ارتفاع درجة الحرارة

23- الوقاية من الإصابة بفطريات الفم

جرثومة المعدة أو مرض القرحة الهضمية

التهاب الحلق، تنظيف الفم والأنف، الغرغرة والمضمضة، ضد البكتيريا والفيروسات والحساسية والفطريات،

الوقاية خير من العلاج،

إزالة التهابات اللثة من اليوم الأول

علاج التهابات اللثة الشديدة، وحرقان المعدة المتكررة، وطريقة تنظيف الرئتين، من البكتيريا، والفيروسات، والحساسية، والفطريات،

علاج نزلات البرد، وتقرحات الفم المؤلمة ويمنع تكرارها، وارتفاع درجة الحرارة،

تطهير الفم والأنف، والغرغرة، الجديد الوحيد الفريد للدكتور حسن، لالتهاب الحلق. أتحدى العالم بطريقة الدكتور حسن الوراقي.

نزلات البرد المتكررة,دكتور حسن الوراقي،تحدي العالم،التهابات الجهاز التنفسي العلوي المتكررة،الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية،مقاس واحد يناسب الجميع "الحل الذهبي",عسل النحل,علاج التهابات اللثة الشديدة، وحرقان المعدة المتكررة، وطريقة تنظيف الرئتين، من البكتيريا، والفيروسات، والحساسية، والفطريات،

العدوى التنفسية المتكررة (RIs)

المهنيون الصحيون والباحثون المعنيون بالعدوى التنفسية المتكررة.

تقدم هذه الوثيقة موجزًا تفصيليًا لأهم الموضوعات والأفكار والحقائق الواردة في مجموعة من المصادر حول العدوى التنفسية المتكررة (RIs) لدى الأطفال والبالغين.

تعريف العدوى التنفسية المتكررة، وأسبابها، وتشخيصها، وطرق الوقاية والعلاج المختلفة، بما في ذلك التدابير العامة، والعلاجات الطبية التقليدية، واستخدام عوامل تعديل المناعة، بالإضافة إلى تسليط الضوء على مبادرة عالمية لمكافحة مرض الانسداد الرئوي المزمن (GOLD) وأهمية الوعي بالعبء الصحي والاقتصادي للعدوى التنفسية المتكررة.

• تعريف وعبء العدوى التنفسية المتكررة (RIs)

• تعتبر العدوى التنفسية المتكررة مشكلة صحية شائعة، خاصة لدى الأطفال، وتمثل سببًا رئيسيًا لزيارات الأطباء ودخول المستشفيات.

• لا يوجد تعريف موحد للعدوى التنفسية المتكررة، ولكنها تُعرف بشكل عام بتكرار حدوث التهابات الجهاز التنفسي العلوي أو السفلي بمعدل أعلى من المعتاد.

• على سبيل المثال، في حالة التهاب الأذن الوسطى، يُعتبر تكرار الإصابة ثلاث مرات خلال 6 أشهر أو أربع مرات خلال 12 شهرًا معيارًا.

• أما التهاب الأنف المتكرر فيُعرف بأكثر من خمس نوبات سنويًا، والتهاب البلعوم أو اللوزتين بأكثر من ثلاث نوبات خلال 12 شهرًا.

• تُشير الإحصائيات إلى أن حوالي 6% من الأطفال دون سن 6 سنوات يعانون من العدوى التنفسية المتكررة، وقد تصل النسبة إلى 25% لدى الأطفال دون سن عام واحد في الدول المتقدمة.

• للالتهابات التنفسية المتكررة تأثير كبير على جودة حياة المرضى وعائلاتهم، وتؤدي إلى زيادة تكاليف الرعاية الصحية، وزيادة أيام الغياب عن المدرسة أو العمل.

• أسباب وعوامل خطر العدوى التنفسية المتكررة

• عادة ما تكون العوامل الفيروسية هي السبب الرئيسي للعدوى التنفسية الأولية، بينما قد تلعب العوامل البكتيرية دورًا في النوبات المتكررة.

• تلعب العوامل البيئية دورًا هامًا في زيادة خطر الإصابة بالعدوى التنفسية المتكررة، مثل التدخين السلبي، وتلوث الهواء الداخلي والخارجي، وعدم الرضاعة الطبيعية، والاختلاط المبكر في دور الحضانة.

• في معظم الحالات، لا يعاني الأطفال المصابون بالعدوى التنفسية المتكررة من مشاكل مناعية خطيرة، ولكن قد يكون لديهم ضعف مؤقت في جهاز المناعة بسبب عدم اكتمال نموه.

• يجب التمييز بين الأطفال الذين يعانون من تكرار طبيعي للعدوى بسبب زيادة التعرض للعوامل البيئية والأطفال الذين يعانون من أمراض كامنة مثل نقص المناعة أو التشوهات الخلقية في الجهاز التنفسي.

• التشخيص والتقييم

• يتطلب تقييم الأطفال المصابين بالعدوى التنفسية المتكررة اهتمامًا دقيقًا بالتاريخ الطبي والفحص السريري.

• يجب استبعاد الأسباب الأكثر خطورة للعدوى المتكررة، مثل الأمراض المناعية الأولية، والتليف الكيسي، والتشوهات الخلقية في الجهاز التنفسي، وارتجاع المريء.

• قد يساعد استخدام اختصار "SPUR" (شديد، مستمر، غير معتاد، متكرر) الأطباء على توجيه التحقيقات للكشف عن الأسباب الكامنة.

• في معظم الحالات، تكون العدوى التنفسية المتكررة لدى الأطفال ذات طبيعة خفيفة وتستجيب للعلاج العرضي والمضادات الحيوية التجريبية.

• الوقاية من العدوى التنفسية المتكررة

• يُعتبر تعزيز الجهاز المناعي أمرًا أساسيًا للوقاية من العدوى التنفسية المتكررة من خلال التغذية السليمة، والنوم الجيد، وممارسة الرياضة.

• تلعب النظافة الشخصية الجيدة، وتجنب الاختلاط بالأشخاص المرضى، والتهوية الجيدة للمنزل دورًا هامًا في الحد من انتشار العدوى.

• التطعيمات ضد الإنفلونزا والمكورات الرئوية يمكن أن تساعد في الوقاية من بعض أنواع العدوى التنفسية.

• يُشدد على أهمية الرضاعة الطبيعية لدورها في تعزيز مناعة الرضع.

• العلاج الطبي للعدوى التنفسية المتكررة

• يعتمد العلاج على نوع العدوى (فيروسية أو بكتيرية) ويجب أن يكون تحت إشراف الطبيب.

• تستخدم المضادات الحيوية والمضادات الفيروسية حسب الحاجة.

• قد يوصي الطبيب بأدوية لتوسيع الشعب الهوائية لتسهيل التنفس.

• إدارة الأمراض المزمنة المصاحبة مثل الربو والسكري بشكل جيد يقلل من خطر الإصابة بالعدوى التنفسية.

• يُعتبر استخدام المضادات الحيوية بشكل روتيني للوقاية أو العلاج غير مناسب نظرًا للطبيعة الفيروسية الغالبة للعدوى التنفسية المتكررة وخطر تطور مقاومة المضادات الحيوية.

• العلاجات الطبيعية وتعديل نمط الحياة

• بعض العلاجات الطبيعية مثل عسل النحل واستنشاق البخار قد تساعد في تخفيف الأعراض.

• يُشار إلى أهمية استشارة الطبيب قبل استخدام العسل للأطفال دون سن سنة واحدة.

• يُقترح الصيام المتقطع أو الصيام الإسلامي كطريقة محتملة لدعم وظيفة المناعة وتقليل الالتهابات، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث ويجب استشارة الطبيب قبل تجربته، خاصة لمن يعانون من حالات صحية معينة.

• يقترح استخدام غسول الفم والأنف بالعسل كطريقة لتطهير الفم والأنف وعلاج الصداع والشقيقة والجيوب الأنفية، مع تكرار ذلك خمس مرات على الأقل يوميًا.

• عوامل تعديل المناعة (Immunomodulating Agents)

• هناك اهتمام متزايد باستخدام عوامل تعديل المناعة للوقاية من العدوى التنفسية المتكررة.

• تتضمن هذه العوامل مستخلصات بكتيرية (مثل OM-85)، وسكريات عديدة نشطة بيولوجيًا (مثل الجلوكان)، والعلاج بالإنزيمات الجهازية، والإيزوبرينوزين، وعوامل النقل، وهرمونات الغدة الزعترية، والفيتامينات والمعادن، والبروبيوتيك والبريبايوتيك، والجينسنغ، والأستراغالوس، وغيرها.

• المستخلصات البكتيرية (OM-85)

• يعتبر من أكثر عوامل تعديل المناعة دراسة، وقد أظهر فعالية وأمان في الوقاية من العدوى التنفسية المتكررة لدى البالغين والأطفال. يعمل عن طريق تحفيز المناعة الفطرية والمكتسبة.

• يُشار إلى أن استخدامه مع لقاح الإنفلونزا قد يكون فعالًا وآمنًا لتحسين استراتيجيات الوقاية.

• السكريات العديدة النشطة بيولوجيًا (الجلوكان)

• لها تأثيرات مناعية متعددة، بما في ذلك تنشيط الخلايا المناعية وزيادة إنتاج السيتوكينات.

• أظهرت بعض الدراسات فعاليتها في تقليل تكرار التهابات الجهاز التنفسي العلوي والسفلي لدى الأطفال.

• العلاج بالإنزيمات الجهازية

• يُعتقد أنه يساعد في تعديل وظائف المناعة وتقليل الالتهابات، وقد أظهر بعض الدراسات فعاليته في تقليل تكرار التهابات الجهاز التنفسي وتقليل الحاجة إلى المضادات الحيوية.

• الفيتامينات والمعادن

• ضرورية لوظيفة الجهاز المناعي الطبيعية، ولكن فعاليتها في الوقاية الروتينية من العدوى التنفسية لدى الأصحاء لا تزال قيد الدراسة.

• البروبيوتيك والبريبايوتيك

• قد تساعد في تعزيز صحة الأمعاء وتعديل المناعة، ولكن الأدلة على فعاليتها في تقليل تكرار التهابات الجهاز التنفسي غير متسقة.

• مبادرة عالمية لمكافحة مرض الانسداد الرئوي المزمن (GOLD)

• تهدف مبادرة GOLD إلى توحيد الجهود الدولية في إدارة مرض الانسداد الرئوي المزمن وزيادة الوعي بأنه مشكلة صحية متزايدة.

• تشجع المبادرة على تنفيذ استراتيجيات فعالة للوقاية والتشخيص والإدارة، وتؤكد على أهمية تجديد مبادرات البحث.

• تشير مبادئ GOLD لعام 2021 إلى دراسات حول استخدام عوامل تعديل المناعة مثل OM-85 في إدارة مرض الانسداد الرئوي المزمن لتقليل عدد وشدة النوبات.

• التثقيف والمتابعة

• عند تشخيص العدوى التنفسية المتكررة، يجب طمأنة الوالدين أو مقدمي الرعاية بشأن الطبيعة الحميدة والمؤقتة لهذه الحالة.

• يُشدد على أهمية الوقاية البيئية الدقيقة وتغييرات نمط الحياة.

• لا يُنصح بالعلاج الوقائي بالمضادات الحيوية.

• في حالات محددة، قد يوصى باستئصال اللحمية واللوزتين وفقًا للإرشادات المعتمدة.

الخلاصة

تُعد العدوى التنفسية المتكررة مشكلة صحية شائعة ذات عبء اقتصادي واجتماعي كبير.

تتطلب إدارتها اتباع نهج شامل يشمل الوقاية، والعلاج المناسب للحالات الحادة، وتحديد وعلاج أي أمراض كامنة.

هناك اهتمام متزايد بدور عوامل تعديل المناعة، وخاصة OM-85، في الوقاية من العدوى التنفسية المتكررة وتقليل الحاجة إلى المضادات الحيوية.

ومع ذلك، لا يزال هناك حاجة إلى مزيد من الوعي وتبني هذه الاستراتيجيات في الممارسة السريرية اليومية.

الأسئلة الشائعة حول عدوى الجهاز التنفسي المتكررة (RIs)

• ما هي عدوى الجهاز التنفسي المتكررة (RIs) وما مدى شيوعها، خاصة بين الأطفال؟

• عدوى الجهاز التنفسي المتكررة (RIs) هي سلسلة من التهابات تصيب الجهاز التنفسي بشكل متكرر.

• تعتبر شائعة جداً، خاصة بين الأطفال.

• تشير التقديرات إلى أن حوالي 6% من الأطفال دون سن السادسة يصابون بعدوى الجهاز التنفسي المتكررة.

• في الدول المتقدمة، قد تصل النسبة إلى 25% بين الأطفال دون سن عام واحد و 18% بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 1 و 4 سنوات.

• تعتبر هذه العدوى من الأسباب الرئيسية لزيارة الطبيب ودخول المستشفى للأطفال، ويمكن أن تؤدي إلى مضاعفات كبيرة.

• ما هي الأسباب الرئيسية لعدوى الجهاز التنفسي المتكررة (RIs) لدى الأطفال، وهل تشير دائمًا إلى مشكلة صحية خطيرة؟

• الأسباب الرئيسية لعدوى الجهاز التنفسي المتكررة لدى الأطفال غالبًا ما تكون مرتبطة بعوامل بيئية مثل الاختلاط المبكر مع أطفال آخرين في الحضانات والمدارس، بالإضافة إلى عدم اكتمال نضج الجهاز المناعي.

• غالبًا ما تكون العوامل الفيروسية هي السبب الرئيسي. في معظم الحالات، لا تشير عدوى الجهاز التنفسي المتكررة إلى مشكلة صحية خطيرة، بل تعتبر جزءًا من تطور الجهاز المناعي واكتسابه للخبرة في مكافحة مسببات الأمراض.

• ومع ذلك، من المهم التمييز بين الأطفال الذين يعانون ببساطة من زيادة التعرض للعوامل المعدية والأطفال الذين لديهم ظروف مرضية أساسية مثل ضعف المناعة أو تشوهات في الجهاز التنفسي.

• ما هي التدابير الوقائية والعلاجية التي يمكن اتخاذها لتقليل تكرار عدوى الجهاز التنفسي (RIs)؟

• تشمل التدابير الوقائية والعلاجية لتقليل تكرار عدوى الجهاز التنفسي ما يلي:

• تقوية الجهاز المناعي: من خلال التغذية السليمة الغنية بالفيتامينات والمعادن (مثل فيتامين C و D والزنك)، الحصول على قسط كافٍ من النوم، وممارسة الرياضة بانتظام.

• الوقاية من العدوى: الاهتمام بالنظافة الشخصية (غسل اليدين بانتظام)، تجنب الاختلاط بالأشخاص المرضى والأماكن المزدحمة، وضمان تهوية جيدة للمنزل والمكان.

• العلاج الطبي: استخدام المضادات الحيوية والمضادات الفيروسية تحت إشراف الطبيب حسب نوع العدوى، استخدام أدوية موسعة للشعب الهوائية إذا أوصى بها الطبيب، والحصول على التطعيمات الموصى بها مثل لقاح الإنفلونزا والمكورات الرئوية.

• إدارة الأمراض المزمنة: متابعة علاج الأمراض المزمنة بانتظام لضمان السيطرة عليها وتقليل خطر الإصابة بالعدوى التنفسية.

• العلاجات الطبيعية: مثل استخدام عسل النحل لتخفيف التهابات الحلق واستنشاق البخار لتخفيف احتقان الأنف والصدر.

• ما هو دور تنظيف الفم والأنف بالعسل والصيام في الوقاية من عدوى الجهاز التنفسي المتكررة (RIs)؟

• تشير بعض المصادر إلى أن تنظيف الفم والأنف بالعسل قد يساعد في الوقاية من عدوى الجهاز التنفسي المتكررة نظرًا لخصائص العسل المضادة للبكتيريا والفيروسات والالتهابات والأكسدة والفطريات.

• يُقترح المضمضة والشطف بالفم والأنف بالعسل عدة مرات في اليوم. ومع ذلك، يجب الحذر عند إعطاء العسل للأطفال دون سن سنة واحدة بسبب خطر الإصابة بالتسمم السجقي الرضع، وينبغي على مرضى السكري والحساسية استشارة الطبيب قبل استخدامه.

• بالإضافة إلى ذلك، تشير بعض الدراسات الأولية إلى أن الصيام المتقطع أو الإسلامي قد يدعم وظيفة المناعة ويقلل الالتهابات، مما قد يساهم في تقليل التعرض لعدوى الجهاز التنفسي، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من البحوث لتأكيد فعاليته، كما أنه غير مناسب للجميع ويجب استشارة الطبيب قبل تجربته.

• متى يجب على الأهل أو الطبيب الاشتباه في وجود نقص مناعي أساسي لدى طفل يعاني من عدوى الجهاز التنفسي المتكررة (RIs)؟

• يجب الاشتباه في وجود نقص مناعي أساسي عندما تظهر على الطفل بعض العلامات التحذيرية، مثل: ثماني إصابات أو أكثر في الأذن خلال 12 شهرًا، إصابتين أو أكثر بالتهاب الجيوب الأنفية الحاد خلال 12 شهرًا،

• إصابتين أو أكثر بالالتهاب الرئوي خلال 12 شهرًا، تاريخ من إصابتين أو أكثر بعدوى خطيرة (مثل التهاب السحايا، التهاب النسيج الخلوي، التهاب العظم والنقي، تسمم الدم)، فشل الرضيع في اكتساب الوزن أو النمو بشكل طبيعي مع أو بدون إسهال مزمن،

• خراجات متكررة في الجلد أو الأعضاء العميقة، عدوى فطرية سطحية مستمرة بعد سن عام واحد، الحاجة إلى استخدام المضادات الحيوية لمدة شهرين أو أكثر مع تأثير ضئيل أو معدوم.

• في حال وجود أي من هذه العلامات، قد يكون من الضروري إجراء فحوصات إضافية لتقييم وظيفة الجهاز المناعي.

• ما هي بعض العوامل البيئية ونمط الحياة التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي المتكررة (RIs)؟

• تتضمن العوامل البيئية ونمط الحياة التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي المتكررة ما يلي

• التدخين السلبي في المنزل، التعرض لتلوث الهواء الداخلي والخارجي، عدم الرضاعة الطبيعية، الذهاب المبكر إلى دور الحضانة، الإجهاد البدني والنفسي الشديد، التاريخ العائلي للإصابة بأمراض الحساسية، والتعرض للرطوبة والعفن في المنزل.

• ما هو دور العلاج بالمستخلصات البكتيرية (مثل OM-85) والمواد الأخرى المحفزة للمناعة في الوقاية من عدوى الجهاز التنفسي المتكررة (RIs) وعلاجها؟

• أظهرت العديد من الدراسات أن المستخلصات البكتيرية (مثل OM-85) يمكن أن تكون فعالة في الوقاية من عدوى الجهاز التنفسي المتكررة وعلاجها لدى كل من البالغين والأطفال.

• تعمل هذه المستخلصات عن طريق تحفيز كل من المناعة الفطرية والمكتسبة، مما يؤدي إلى تقليل تكرار ومدة الإصابة، وتقليل الحاجة إلى استخدام المضادات الحيوية، وتحسين نوعية الحياة.

• تشمل المواد الأخرى المحفزة للمناعة التي قد تكون مفيدة

• السكريات النشطة بيولوجيًا (مثل الجلوكان)، العلاج بالإنزيمات الجهازية، الإيزوبرينوزين، عوامل النقل، هرمونات الغدة الزعترية، بعض الفيتامينات والمعادن (مثل فيتامين C والزنك)، البروبيوتيك والبريبايوتيك، والجنسنج والأستراغالوس.

• ومع ذلك، يجب استخدام هذه العلاجات تحت إشراف طبي وتقييم فعاليتها وسلامتها بشكل فردي لكل مريض.

• ما هي التوصيات الحالية للحد من عبء عدوى الجهاز التنفسي المتكررة (RIs)، وهل هناك استراتيجيات مستقبلية واعدة في هذا المجال؟

• توصي الإرشادات الحالية بالحد من عبء عدوى الجهاز التنفسي المتكررة من خلال الوقاية الأولية التي تشمل التخلص من العوامل البيئية المحفزة (مثل تقليل التدخين في المنزل وضمان تهوية جيدة)

• والاستخدام المنتظم للقاحات المتاحة (مثل لقاح الإنفلونزا والحصبة والسعال الديكي والمكورات الرئوية).

• يُشدد على أن استخدام المضادات الحيوية للوقاية والعلاج من عدوى الجهاز التنفسي المتكررة غير مناسب نظرًا لطبيعتها الفيروسية الغالبة ويجب تثبيطه.

• هناك توجه متزايد نحو استخدام العوامل المعدلة للمناعة لتحسين فعالية التطعيمات وتقليل عبء العدوى.

• يعتبر OM-85 من أكثر العوامل المعدلة للمناعة دراسة وثبتت فعاليته وسلامته في هذا المجال، خاصة عند استخدامه مع لقاح الإنفلونزا.

• تشمل الاستراتيجيات المستقبلية المحتملة تطوير لقاحات أكثر فعالية وتغطية أوسع لمسببات الأمراض التنفسية، وتحديد المؤشرات الحيوية التي يمكن أن تساعد في تحديد المرضى الذين سيستفيدون بشكل أكبر من العلاجات المعدلة للمناعة، وتطوير أساليب علاجية وقائية مخصصة.